...**أتأمل ذلك الطيار
الذي فعل كل هذا بغزة .....وصدّقوني.. ..لو نقضوا حجارة الأق صى في هذه الحرب .....لا يدافع العرب عنه ...سيتركوه كما تركوا الانسان في غزة ....تحت الأنقاض..
..،،..ربما لم يُقتَل من أصحاب الأخدود .....كما قُتِل في غ ز ة .......وأنزل الله فيهم قرآنا..و أكبر خذلان للأخوة ...كان في غ. ز. ة
.،،،،،،،حظّك من العِز هو حظّك من الأبطال...
..لو نظَر اليك بطَل واحد من أبطال اليرموك لحَماك ،،،
..أيتها الجريحة المضمخة بالدماء ..
..لكنّك في زمن الغثاء ....لا زمن الأبطال..
..كانت تتكسّر السيوف في أيديهم من أجل امرأة واحدة ..
...فكيف بأمّة كلّها تنادي
.. ماأسوأ مهنة الجندي ان لم يسأل نفسه ..ان كان الحق معه ام عليه ..
..تقول له :ما تفعل ...يقول مفتخرا :أقتلُ الناس ........
...والحق كالماسة الغالية بين الزجاج ...لا يعرفها إلا قليل.... .......
.وما أسوأ أن يحكم هذا العالَم ...مَن يجعلون الباطل حقا ...
...والتسلّط تحضّرا ..والمِثلية زواجا مباركا ...
....والويل لكم .. فأمريكا كاذبة همجية بلا كتاب .. ...
..في غ ز ة ......منازل مُستَضْعَفين ..بلا اخوة.. ......واجتماع مقاتلين مع قائدهم كلّ صلاة ......أعرفتم من هو قائدهم... ..لأن هؤلاء الناس يعبدون الله ..والله لا يُهزَم
..إذا كانوا يسجدون ثم يضربون ..كما سجَد قطز قبل ان يضرب المغول ..فالله مَن يضرب
......ياالله...هناك في المدينة المهدّمة .. وحدها .....جنود لك قليلون ... ..فلا تُرينا هزيمة جنودك......
ConversionConversion EmoticonEmoticon