وأناس في غ ز ة

يوليو 12, 2024

 ٨٣٤،،،،وأناس في غ. ز. ة. 

..تمتلىء الشو ارع بأشلائهم يموتون يجوعون لأجل أحلامنا العالية

...هذه القبور كم بها من الوجوه الجميلة

...وكم بها من الذين فعلوا أحسن الأفعال...

....هؤلاء مازالوا في قبورهم لا يموتون ..

.......واؤلئك اكلتْهم الديدان.....وانتهوا الى الأبد

.

،،،،،هناك أشياء لم تعشْها ابدا .....وحتى لو بلغ عمرك التسعين .

...كل ما لم تفكر به ....لم تعشه....!!...

...فأنت لم تذُق رفيف أرواح الشهداء وهي تطرق أبواب السماء

في غ ز ة..

.

..رأينا طفلا جنب بحر ر ف ح ..يغمس الخبز بالماء....فلمّا رآنا نكّس رأسه ...ونحن الذين يجب أن ننكّس رؤوسنا..........

......ربما هو مَن سيقود معركة التحرير...القريبة

..لأنّ احساسه يعمل بشفافية عالية..

.

بالتضحية يا غ ز. ة. يُقاوَم كلّ خلل في الحياة..

..إن كنّا ابطالا

..الحياة بطولة ...وهكذا ننقذ أنفسنا من الموت

. .فما دام الموت اكيدا..............فالبطولة تُبقيك خالدا

.

..أنتم مسافرون جميعكم في غ ز. ة

بعد قليل ستكونون في الجنة


مواضيع ذات صلة

Previous
Next Post »