**ستكون يوما صورة ميت
**،،فكن مع ايمانك ،،في هذه العواصف ،وعُد إلى الصدق الذي يتكلّم به القلب ،،،،،،كي يسمعك الله أينما مشيْتَ في الحياة ،،،
.
**،،.....،،كلّ تلك الظلال التي تسكن المقابر ،،،ستعود أجساما تحيا وتستمتع بالحياة التي سيخلقها الله مرّة أخرى ،،،وما بين ساكن في القبر وبين حيٍّ قادم إلى الحياة ،،،بالأمس سوى ساعة ،،،،،،،،،!!...
.
**،، الدنيا لحظة صبر إن كانت حزينة ،،،،وان كانت سعيدة فهي لحظة أيضا،،واللحظة لا وزن لها ...!!وهي لحظة انكسار مميتة ،،حتى لو انشغلت في حياتك بكلّ طاقتك ،،!،،ان لم يساعدنا الله ،،!
**الصورة التي ننظر اليها وتعجبنا ،،ستكون يوما ما صورة ميّت ،،!
.
.
** .... ...المؤمن أكثر شجاعة ،،فمن عرّف أنّ مشيئة الله تحيطه ،، يشعر بالله لا يشعر بنفسه ،،! ،ويريد الله لايريد نفسه ،،فتصير الحياة هذه التي عندنا طريقا إلى الحياة التي عند الله ،،
.
.
** والبطولة هي ما يعمل الشخص لغيره لا لنفسه ،،،والأبطال كثُر :فلسنا جمبعا أنانيين ،،،فإذا تجاوزْتَ نفع نفسك إلى نفع غيرك فأنت بطل ،،،!!
,
.
**!قال: لكي أتكلّم أنا ،،يجب أن أحذف كلّ ما عرفتُ ،،ثم أُعيدُ نقاشه وفهمه بكلّ حرص ،،حينها أكون أنا وحدي مَن يتكلّم !!،،،،،،،فما كنّا إلّا مُعيدين لكلّ ما قيل حولنا،،،،وكنّا نأخذ ونترك ،،حسب تأثيرهم ،،واليوم تُعيد نقاشهم ،،،،ولكن هذه المرّة بصدقٍ شديد ،،لن يكون الرأي رأيك أنت ،،،،إلّا أن تكون مُناقشا صادقا : يرتّب ما يؤمن به فقط ويٌلقي من نافذته مالا يعجبه
**فتّش في قلبك عن أخوانك ،، يمرّون بك ساعة وتحبّهم ،،،،وتعيش معهم سنين ،،لا تذكر منها شيئا ،،!!،، لحظة المحبة لأحَد أو لشيء في حياتنا هي الخالدة ،،،،وننسى ما عداها ...
.
. .
.
****الغنيّ لا يفكّر إلاّ بقصره وبستانه وهو يمشي مستغرقا في الشوارع والفقير ينظر في جميع السماء ،،وهو يبحث عن رازقه ،،إذا أردت أن تفكّر بأنانية الإنسان ،،فانظر إلى أطفال يرقدون في زوايا الشوارع المعتمة مع جوعهم وبَردهم ،،! ينظراليهم الأقوياء ويمرّون عنهم ،،بقوّتهم وغِناهم ونضارة وجوههم ،،ولا يخجلون من بؤسهم ،، مع كثرة ما يملكون
**بل نلهو ،،بلا ذاكرة ،،،،فنكون في حياة مع أنفسنا الخفيّة ،،،الصادقة ،،ونغادر الناس ،،،،،فما الذاكرة إلاّ ازدحام انسانيّ فينا ،،،يلغينا،،،،
الكاتب / عبدالحليم الطيطي
**،،فكن مع ايمانك ،،في هذه العواصف ،وعُد إلى الصدق الذي يتكلّم به القلب ،،،،،،كي يسمعك الله أينما مشيْتَ في الحياة ،،،
.
**،،.....،،كلّ تلك الظلال التي تسكن المقابر ،،،ستعود أجساما تحيا وتستمتع بالحياة التي سيخلقها الله مرّة أخرى ،،،وما بين ساكن في القبر وبين حيٍّ قادم إلى الحياة ،،،بالأمس سوى ساعة ،،،،،،،،،!!...
.
**،، الدنيا لحظة صبر إن كانت حزينة ،،،،وان كانت سعيدة فهي لحظة أيضا،،واللحظة لا وزن لها ...!!وهي لحظة انكسار مميتة ،،حتى لو انشغلت في حياتك بكلّ طاقتك ،،!،،ان لم يساعدنا الله ،،!
**الصورة التي ننظر اليها وتعجبنا ،،ستكون يوما ما صورة ميّت ،،!
.
.
** .... ...المؤمن أكثر شجاعة ،،فمن عرّف أنّ مشيئة الله تحيطه ،، يشعر بالله لا يشعر بنفسه ،،! ،ويريد الله لايريد نفسه ،،فتصير الحياة هذه التي عندنا طريقا إلى الحياة التي عند الله ،،
.
.
** والبطولة هي ما يعمل الشخص لغيره لا لنفسه ،،،والأبطال كثُر :فلسنا جمبعا أنانيين ،،،فإذا تجاوزْتَ نفع نفسك إلى نفع غيرك فأنت بطل ،،،!!
,
.
**!قال: لكي أتكلّم أنا ،،يجب أن أحذف كلّ ما عرفتُ ،،ثم أُعيدُ نقاشه وفهمه بكلّ حرص ،،حينها أكون أنا وحدي مَن يتكلّم !!،،،،،،،فما كنّا إلّا مُعيدين لكلّ ما قيل حولنا،،،،وكنّا نأخذ ونترك ،،حسب تأثيرهم ،،واليوم تُعيد نقاشهم ،،،،ولكن هذه المرّة بصدقٍ شديد ،،لن يكون الرأي رأيك أنت ،،،،إلّا أن تكون مُناقشا صادقا : يرتّب ما يؤمن به فقط ويٌلقي من نافذته مالا يعجبه
**فتّش في قلبك عن أخوانك ،، يمرّون بك ساعة وتحبّهم ،،،،وتعيش معهم سنين ،،لا تذكر منها شيئا ،،!!،، لحظة المحبة لأحَد أو لشيء في حياتنا هي الخالدة ،،،،وننسى ما عداها ...
.
. .
.
****الغنيّ لا يفكّر إلاّ بقصره وبستانه وهو يمشي مستغرقا في الشوارع والفقير ينظر في جميع السماء ،،وهو يبحث عن رازقه ،،إذا أردت أن تفكّر بأنانية الإنسان ،،فانظر إلى أطفال يرقدون في زوايا الشوارع المعتمة مع جوعهم وبَردهم ،،! ينظراليهم الأقوياء ويمرّون عنهم ،،بقوّتهم وغِناهم ونضارة وجوههم ،،ولا يخجلون من بؤسهم ،، مع كثرة ما يملكون
**بل نلهو ،،بلا ذاكرة ،،،،فنكون في حياة مع أنفسنا الخفيّة ،،،الصادقة ،،ونغادر الناس ،،،،،فما الذاكرة إلاّ ازدحام انسانيّ فينا ،،،يلغينا،،،،
الكاتب / عبدالحليم الطيطي
ConversionConversion EmoticonEmoticon